الرئيسيهمقالاتموسى يوسف مساجد

قضايا المهمشين

موسى يوسف مساجد

حزام الأمان

غالبًا ما تُعرَف قضايا المهمشين بالتحديات التي تواجهها الفئات الاجتماعية أو المناطق الجغرافية التي تعاني من الإهمال أو التهميش السياسي، الاقتصادي، والاجتماعي. وتشمل هذه القضايا ما يلي:
نقص التمثيل السياسي:
تعاني الفئات المهمشة من نقص في التمثيل السياسي، مما يؤدي إلى عدم سماع أصواتهم أو تلبية احتياجاتهم.
الاستبعاد من صنع القرار:
غالبًا ما يتم استبعاد هذه الفئات من عمليات صنع القرار التي تؤثر على حياتهم ومجتمعاتهم.
نقص الفرص الاقتصادية:
تواجه الفئات المهمشة محدودية في فرص العمل، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر.
الاعتماد على المساعدات:
تعتمد بعض هذه الفئات على المساعدات الخارجية أو الحكومية للبقاء على قيد الحياة، مما يعزز شعورها بالعجز والتبعية.
التمييز والعنصرية:
تتعرّض الفئات المهمشة أحيانًا للتمييز والعنصرية، الأمر الذي يُفاقم من مشكلاتها الاجتماعية، الاقتصادية، الصحية والسياسية.
نقص الوصول إلى الخدمات الأساسية:
تعاني هذه الفئات من صعوبات في الوصول إلى خدمات التعليم، الرعاية الصحية، ومياه الشرب النقية، ما يزيد من معاناتها.
فقدان الهوية الثقافية:
نتيجة للتهميش والاستبعاد من “دائرة المركز”، قد تفقد هذه الفئات هويتها الثقافية، بما في ذلك اللغة، اللهجة، والعادات، مما يهدد تراثها الثقافي.
نقص التمثيل الإعلامي:
تعاني الفئات المهمشة من غياب أو ضعف التمثيل في وسائل الإعلام، مما يؤدي إلى تهميش قضاياها وعدم لفت الانتباه إلى مشكلاتها الحقيقية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى