
سليمان ابكر سليمان
اوراق الايام
الدولة العميقة داخل الضعين حسن الملك
قصة (ح ا ) قصه خبيثة ومهندسها الكيزان منذ سنوات لنهب ثروات طائلة من المواطنين الغلابة بواسطة التجار، والإدارة الأهلية و المثقفاتية الذين لا يفهمون ايدى الحركة الإسلامية من
أين تذهب وكيف تدخل في عقول الناس بالطرق الملتوية (ح ا) جاء إلى شرق دارفور الضعين فى شكل تاجر راسمالي لكنه يحمل في داخله هدف غير التجارة بحسب الخطة الموضوعة له من قبل كبار الشخصيات فى الحركة الإسلامية
بخطوات سهلة وسريعة لتدمير الثروة فى شرق دارفور وحتى لا
اطيل فى السرد حتى تكتمل الصورة
فى بداية كل موسم زراعي (ح ا) يتمول من الدولة العميقة بترليونات من الجنيهات حتى يسحب الفول من المزارعين باتفه الجينهات قنطار الفول السوداني (٦٠٠٠)فقط ويصدره بالدولار إلى دولة مصر بترتيب من الكيزان الخطوة الثانية يقوم بتمويل التجار بالبضائع بضمنات اوراق المنازل والعربات أو
بضمان شخصي من بعض رجال الأعمال والإدارة الأهلية ثم يدخلهم السجن أو التنازل عن أملاكهم لصالحه كل ذلك ترتيبات من كبار الحركة الإسلامية.
الخطوة الثالثة والتى لم ينتبه لها حتى الآن أهل شرق دارفور هي دعم حكومة بورتكيذان للماشية بواسطة التجار المطلوبين من قبل (ح، ا)
الذين يتمولون منه وينتفعون منه ويقتلون ابنائهم وإخوانهم واصحابهم بالدم البارد من قبل الرجل ، كل الماشية التى تهذب من الضعين إلى النيل الابيض تهذب لى (ح، ا )
ثم تمشي الشمالية ثم يتم تصديرها للخارج ومعظم الناس لا يصدقون هذا الكلام لكن دى الحقيقة التى يعمل بها (ح ، ا) واتحدى اكبر
تجار فى الضعين يقول غير ذلك
الرجل الان متواجد فى النيل الابيض ويملك عدد كبير من المنازل فى الضعين اذا تمت مراجعة فى محكمة الأرضي عن (ح ، ا) تظهر
ارقام فلكية ولا نهذب بعيد حتى نكشف حقيقة قول آخر داخل الولاية ويعمل بسرية تامة لصالح الحركة الإسلامية بغطاء اخر أيدى الحركة الإسلامية في كل مكان لا بد يتم قطع
جذورها.